أما الحالة تيجي .. !: August 2008

Thursday, August 28, 2008

و تركتَ ظهركَ وراءك !


حزمتُ ذاكرتي ..
فرحي الصغير الذي ما نما فيَ
احزاني الطاعنة في الوخز
و مواخري كلها تتجه لنقطة التقاء
انتظرتك ,. لكنك على افولٍ لم احتسبه
فقط .. تأففت
و تركتَ ظهركَ وراءك !