أما الحالة تيجي .. !: October 2006

Friday, October 20, 2006

مشهد مختلف





حلمت مرة .. و الحلم بيكبر زي دمعة ,
لازم هتتنازل و تنزل
مهمومة متسعهاش عيون ,.

Saturday, October 14, 2006

تحوّلات



قالوا ..
لو خلق الله ملكاً بنهدين
وشعر أملس طويل ,
لما بُرئّت
قالوا في يومها
تفرغ الخالق لما سيخلق
قالوا تحوم حولها شجرة رطبة
كلما اهتزت .
اهتز قلب الصبابة و ربى


قالوا ماتت
قالوا تُحب
قالوا قتلها الحب
قالوا أخطأت الموت
قالوا أخطأها

قالوا غبية
و غبية مثلها
ما كان عليها أن تموت
قبل أن تُصفع بمئة قُبلة



قالوا تزّوج !!

Thursday, October 12, 2006

حياة مؤجلة لـ تفاهة طارئة !

في كل يوم وأنا اتصفح هذا " الموكوس " بمجمل التثاءب . لا يشدني الا حشو ضئيل في كم فادح من الكلمات المنمقة المتقنة دورها في نص بائس في موقع موفور الأبهة بإفتضاح , و في كل يوم ايضا اُنهي تثائبي بتأفف و صداع و مشاحنات " اكس " لإغلاق هذا و فتح ذاك حد الأرق احيانا .. و لا تسأل عن التفاهة ذات النظارة الشفافة الملقاة على انوف الجبابرة العرفاء المتحذلقين ذو الطابع المستهجن الحزين بتكلّف , المعفر الخدين , المنتحبين لـ قضية يعيّون بها ولا يعيها لهم أحد .. احياناً يصبح كل شيء بغيض , بغيض , , بغيض تضاءلت قامة استكانتي , قررت الغضب , و لأن كل حرف جميل قُرئ , وكل مشهد مثير تعرى , كل ايقونة رائقة رُسمت , وكل الموسيقى اختلجت في الإذان حد الوقر . قررت الغضب للتفاهة التي لم تبقي ولم تذر , أن أؤجل حياتي لتفاهة طارئة , ولأنه لا امل على الأقل حاليا لئن يُصبح العالم جميل فجأة . اول الغضب " Zuma deluxe " . تحديت فيها " أم " نفسي . كلما ازددت غضبا , ازددت جنوناً , ناهيك اللاجدوى الملتصقة بي حد العار . الساعة 1 و الربع ظهرا , نائمة بإكتضاض . و "مسج" مفاجئ في وقتٍ كهذا يعني أن حبيبي ربما احبني مرة ثانية طارئة , بـ نصف عين " لو أن أحد يكدّبني , إلا أنني لم اخُلق غبية للأسف , ليتنى استطيع ان اخفي فجيعتي , انتظر اتصالك " . ده كلام بتاع بعدين ! الساعه 7 والنصف . ألو , بـ مـ و ت , أشم رائحتها في كل حرف , رواية بهذا الحرف وهذة الاحداث لا يمكن إلا ان تكون هي , ونحن جزئ قديم , واقعية بإنحراف , وكلام مستهجن سخيف , حشو للجنس في اوله حد السطحية في نحت الباطن بذمتك,, استحالة , تكاليف نشر , وجرأة مفرطة .. حتى اعانتني على اشغال الاقل من جيوبي الانفية بـ رائحة أألفها . و احداث دارت خلسة يننا , و شخصيات وهمية لتشويه الحقائق , مع نكهة تجارية بحتة ملتصقة بإباحة , او هجاء سياسي , او تجرؤ على الدين , بـ طريقة موبوءة تآلفت مع الصحافة , و نفذت من المعرض كـ رواية اباحية ذات رداء ثقافي .. قبل ستة اعوام كنا ثلاثة , عواملنا المشتركة و إن كانت يتيمة احيانا إلا أنها الاهم في ذات كل منا .. وإن كنت البادئة السملة فقد تلى غيري القرآن وهم كُثر , وكانت تأخد رأيي كلما انجبت نصاً ..حتى التفت الساق على الساق , وماعاد ذاك اللحد مناسبا لجثة تتمدد حرفا بعد حرف ,. لكي اتمدد أنا ايضا وتصبح لي قضية لابد أن اجاوز حد ما أنا فيه من تفاهة للثالوث المحرّم . إلا أني الآن وبعد اوانٍ امسى وغفى وبصوتٍ مبحوح بإعتذار لكل المثقفين لا هم لي , عقِمت فلا انجب نصوصاً ولا حتى أحرف , أنا الآن لا قضية تؤرقني ولا أحد يمكنه استفزاز لغتي , أنا الآن فارغة بإمتلاء ء , إلا أنني بقدر تفاهتي هذه بقدر ما رأيت و بقدر مالم أرى وأنا بنظارة شفافة اشتريتها من أعمامنا المثقفين ,,.أنا الآن سأكتب لـ أكتب فقط وبأي لونٍ تافه كان

كوامن تأفف

هموت نفسي . احسن برضو .آآآآخ . عيطي كمان . طيب ط يب ..

اتنين سم لـ ورا .. !
يا حبيبي مقدرش اشوفك كده . انا مش بعرف ابسطك : (

اكشن تاني مره
فيلم هندي آه , نعيش نفسنا في درراما , والا نعمل سكرانين بننسى .
" ضحكة صفراء " آه آه فيلم هندي . تيجي تبقى البطل من تاني و نبوس بعض فوق جبل عاااالي .. !




ابيض و اسود ..
اقولك نكتة
بلاش عشان دمي تقيل
متقولش كده يا حبيبي أنا اللي معرفش





قوائم قديمة
*
من وجع النوافذ التي تطل على سريرة الناس
من التربص للحلم و حلمه الرضيع
من الشهقة الاخيرة لبداية الخلق
من الرسائل التي انتظرتها وكانت لا تصل
من تضرع الخبز و قطعة الجوع
من الذي لم يمت والذي قتلوه والذي صديقا لي
والذي لا اعرفه
والذي لا اسم له
من الزجاج الصادق الذي لا يشف عن شيء غير البرد والشظايا
من الخوف الذي لا يذهب مع القمصان والغسل
ولا يصير ذكرى
من الخطوة التي وراء قدميمن الحقائب المشحونة حصارا
من كل ما ليش في الظن *والمحتمل ولا يصدق


من كل الهم المحقون في دمي في ذات الشهقة الاولى
من ارهاق دمعة تعود لتسقط لتعود بلا تشبث
من نار تحتمي بزفرات لا تنتهي بسكون أنين مفارق
من عرق ليالٍ عجفٍ طوال
من صفعات متتاليه و خدِ احمر قديمممم
من كل اليأس المتشبث بأوراقك . ورقة . ورقة
أتكّور كـ خطيئة عامِ مضى , وآخر لما ينتهي بعد !


* = بإقتباس

Wednesday, October 11, 2006

عـَ بَ سَ

في هذا اليوم .. الذي لا يشبه مثله في العام الماضي .
لا اجرؤ على دس نهاية مُثلى لم تقدر قبلُ
لا يتشائم امثالنا لكننا قط لا نجرؤ على ادعاء مالم يكن " كان " هو الآخر
في هذا اليوم .. لن ارقص طربا كـ فراشة اعياها القرفـ.
يمكنني أن ادير غصاتي كـ طقوس كل يوم بـ " سي دي " هلس لا يسمن عِتّه !
في هذا اليوم .. لاشيء سـ يُحدث الـ " جديد " إلا إنني إن قامرت على شيء فسأراهن أن
الخسائر زوجة ولود ودود . بارة بإبنائها البؤساء و زوجها الاخرق التعيس

و أعرف تماما
أن العام الماضي كان أمواتنا الشهداء أقل
و ارضنا ذات مساحة أقل افولا . أكثر عناقاا
و قبلات باتساع الافق
و أن الحكّام أكثر عدلا بـ قليل . و اقل تواضعا بـ كثير !
و أن الحياة ملونة بـ رقعة قاتمة ملؤها بياض !
و أننا اكثر سذاجة , أقل حمقا ..اضعف قوة , بـ كرامة تقترب من اللابأس

و أنني كنت أملك من العرش ما يسع ابط قدمي و إن نُوزعت
وأن ذكائي لا يحتمله ضد آخر كـ الخيانة , و الكذب , و الناس المنفضة
و أن خيبات أملي أقل اتساع يمكن مداراتها
انا كده بكبر بقى , بس الحياة بتصغر ليه ,, : s



في هذا اليوم , كـ مثله , قبله .. و ما سيأتي , , , ربنا يستر ! ؟

Saturday, October 07, 2006

أول خـ / حانة


لست في حلٍِ من سعة الأمكنة
بالعربي الجريح - الله الغني عني - إلا أن كوني فتاة متطورة , و اصدق الهم ما شيع
لا ما توارى زي زمان .. خلقتلي " بلوج " حسب المواصفات المتلطّمة !